
حامد بن كرم
أكثر ما يطرحه هذا المذيع الفذ من خلال تجربته الإعلامية إشكالية الرسائل الإعلامية الهادفة في المجتمعات العربية التي يجب أن تحترم برأيه ذائقة المشاهد، وتسهم في بناء جيل جديد قادر على التفكير السليم والتمييز بين المحتويات الإعلامية التي تعرضها القنوات الفضائية العربية.
هذه النظرة عززتها دراسته الأكاديمية في جامعة الشارقة وتخصصه في الإعلام والصحافة المكتوبة، التي زودته بتقنيات صياغة الأخبار وكتابة التقارير. وعن تخصصه في الإعلام والصحافة المكتوبة، ويرى بأن الصحافة المكتوبة هي (أم الإعلام)، لأن الصحافي هو المعد والمحرر والمسؤول عن رسم خطوط العمل الإعلامي بشكل عام سواء في الصحافة المرئية أو المسموعة أو المكتوبة.
كان مسؤولا عن تحرير مجلة (المنبر الجامعي) الصادرة عن قسم الإعلام والاتصال الجماهيري بجامعة الشارقة، ولاحقاً تقلد منصب رئيس الجمعية الإعلامية بجامعة الشارقة خلال فترة الدراسة.
احتضت مؤسسة الشارقة للإعلام بدايات حامد بن كرم، إذ كانت انطلاقته الأولى في برنامج "أماسي" في تجربة تقديم ثنائية مع المذيعة ريم سيف، ويشير إلى أن تلفزيون الشارقة كان خطوته الأولى وأجمل تجربة خاضها، ولن ينساها.
ثم انتقل في وقت لاحق إلى قناة سما دبي بحثاً عن الجديد، حيث بدأت في البرنامج الاجتماعي الإخباري "الملتقى"، ثم انتقل بعدها إلى "آخر الأسبوع" الذي كان تجربة جديدة وثرية نظراً لمحتوياته المتنوعة ولأجوائه الممتعة التي اقتسمها مع ديالا علي وأمل سالم من خلال نوع من التنافس المجدي الذي أسهم في إضفاء حركية واضحة على فقرات البرنامج.
أكثر ما يطرحه هذا المذيع الفذ من خلال تجربته الإعلامية إشكالية الرسائل الإعلامية الهادفة في المجتمعات العربية التي يجب أن تحترم برأيه ذائقة المشاهد، وتسهم في بناء جيل جديد قادر على التفكير السليم والتمييز بين المحتويات الإعلامية التي تعرضها القنوات الفضائية العربية.
هذه النظرة عززتها دراسته الأكاديمية في جامعة الشارقة وتخصصه في الإعلام والصحافة المكتوبة، التي زودته بتقنيات صياغة الأخبار وكتابة التقارير. وعن تخصصه في الإعلام والصحافة المكتوبة، ويرى بأن الصحافة المكتوبة هي (أم الإعلام)، لأن الصحافي هو المعد والمحرر والمسؤول عن رسم خطوط العمل الإعلامي بشكل عام سواء في الصحافة المرئية أو المسموعة أو المكتوبة.
كان مسؤولا عن تحرير مجلة (المنبر الجامعي) الصادرة عن قسم الإعلام والاتصال الجماهيري بجامعة الشارقة، ولاحقاً تقلد منصب رئيس الجمعية الإعلامية بجامعة الشارقة خلال فترة الدراسة.
احتضت مؤسسة الشارقة للإعلام بدايات حامد بن كرم، إذ كانت انطلاقته الأولى في برنامج "أماسي" في تجربة تقديم ثنائية مع المذيعة ريم سيف، ويشير إلى أن تلفزيون الشارقة كان خطوته الأولى وأجمل تجربة خاضها، ولن ينساها.
ثم انتقل في وقت لاحق إلى قناة سما دبي بحثاً عن الجديد، حيث بدأت في البرنامج الاجتماعي الإخباري "الملتقى"، ثم انتقل بعدها إلى "آخر الأسبوع" الذي كان تجربة جديدة وثرية نظراً لمحتوياته المتنوعة ولأجوائه الممتعة التي اقتسمها مع ديالا علي وأمل سالم من خلال نوع من التنافس المجدي الذي أسهم في إضفاء حركية واضحة على فقرات البرنامج.